ثمن وجهاء ورجال أعمال بالقطيف الإنجاز الذي حققته القوات الأمنية في تحديد أسماء المشاركين في التفجيرات الانتحارية التي استهدفت المدينة المنورة ومسجدا في القطيف، والقبض على 19 متهماً على علاقة بالجرائم الإرهابية. وأكدوا أن القصاص سيطال كل من تسول له نفسه استهداف أمن واستقرار الوطن وتهديد حياة المواطن، مشيرين إلى أن إعلان وزارة الداخلية أدخل الفرحة في نفوس الشعب السعودي.
وقال رئيس جمعية سيهات الخيرية عبدالرؤوف المطرود: «وزارة الداخلية تكشف يوما بعد يوم حرصها على إرساء قواعد الاستقرار والأمن في جميع أنحاء البلاد»، مؤكدا أن المملكة قادرة على الوقوف أمام جميع محاولات الشبكات الإرهابية ضرب الأمن والاستقرار.
بدوره أكد رجل الأعمال زكي الزاير أن إعلان وزارة الداخلية هوية مرتكبي العملية الإرهابية في القطيف، وكذلك إلقاء القبض على الجهات المخططة والمرتبطة بالشبكة المنفذة لتلك الجرائم الإرهابية، ترجمة عملية لخطاب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، حينما توعد بالتعامل بحزم مع الإرهاب والضرب بيد من حديد، كما يمثل ضربة قاصمة للإرهاب في المملكة، مشيرا إلى أن الإرهاب وباء خبيث يتطلب الوقوف أمامه بقوة وحزم. وبين أن استباحة الدماء سياسة ثابتة في الفكر الظلامي، مضيفا أن الجماعات المتطرفة لا تتورع عن ارتكاب أفظع الجرائم باستخدام شعارات إسلامية. داعيا في الوقت نفسه إلى الوقوف بحزم أمام تلك المخططات الهادفة لإحداث فوضى عارمة في المجتمع.
واعتبر فتحي أحمد البنعلي القبض على الشبكة المخططة للعمليات الإرهابية الأخيرة صفعة في وجه دعاة الإرهاب. مؤكدا ثقة الشعب السعودي في قدرة الأجهزة الأمنية على الوصول إلى الشبكة الإرهابية التي أقدمت على انتهاك حرمة المساجد، والتعدي على حرمة النفس. مشيرا إلى أن المملكة ستبقى سدا منيعا أمام جميع محاولات ضرب استقرارها.
وقال رئيس جمعية سيهات الخيرية عبدالرؤوف المطرود: «وزارة الداخلية تكشف يوما بعد يوم حرصها على إرساء قواعد الاستقرار والأمن في جميع أنحاء البلاد»، مؤكدا أن المملكة قادرة على الوقوف أمام جميع محاولات الشبكات الإرهابية ضرب الأمن والاستقرار.
بدوره أكد رجل الأعمال زكي الزاير أن إعلان وزارة الداخلية هوية مرتكبي العملية الإرهابية في القطيف، وكذلك إلقاء القبض على الجهات المخططة والمرتبطة بالشبكة المنفذة لتلك الجرائم الإرهابية، ترجمة عملية لخطاب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، حينما توعد بالتعامل بحزم مع الإرهاب والضرب بيد من حديد، كما يمثل ضربة قاصمة للإرهاب في المملكة، مشيرا إلى أن الإرهاب وباء خبيث يتطلب الوقوف أمامه بقوة وحزم. وبين أن استباحة الدماء سياسة ثابتة في الفكر الظلامي، مضيفا أن الجماعات المتطرفة لا تتورع عن ارتكاب أفظع الجرائم باستخدام شعارات إسلامية. داعيا في الوقت نفسه إلى الوقوف بحزم أمام تلك المخططات الهادفة لإحداث فوضى عارمة في المجتمع.
واعتبر فتحي أحمد البنعلي القبض على الشبكة المخططة للعمليات الإرهابية الأخيرة صفعة في وجه دعاة الإرهاب. مؤكدا ثقة الشعب السعودي في قدرة الأجهزة الأمنية على الوصول إلى الشبكة الإرهابية التي أقدمت على انتهاك حرمة المساجد، والتعدي على حرمة النفس. مشيرا إلى أن المملكة ستبقى سدا منيعا أمام جميع محاولات ضرب استقرارها.